فلماذا لا تكون نهايتك أنت أيضا عكس ما كنت تتمناه بقانون الجذب, فتقضي حكمة الله بخسرانك لحبيبك, وظيفتك, أموالك, صحتك, أو حتى أن تموت حرقاً على الخازوق؟. فمعناه أنّه كائن من الأصل ولكنه غير ظاهر لنا ، فالقدرة الإلهية لا وقت و لا زمن لنفاد حكمها En la búsqueda de https://www.youtube.com/watch?v=dDU2ccHcBbU